
من الأساليب الفعالة في التعامل مع الطفل العنيد وتوجيهه نحو السلوك الإيجابي هو إعطاؤه بعض الخيارات بدلاً من إصدار أوامر مباشرة. على سبيل المثال، بدلاً من القول “رتب ألعابك الآن”، يمكنك أن تقدم له خيارين: “هل تريد ترتيب ألعابك الآن أو بعد تناول العشاء؟”.
أسلوب التفاوض من أساليب التعامل مع الطفل العنيد بإيجابية والذي حتماً سيصل إلى الاتفاق، ابدأ التفاوض بالسؤال عن ما الذي يزعجك من إتمام الأمر ويعتبر ذلك الأسلوب من أفضل الإجابة عن كيفية التعامل مع الطفل العنيد
على سبيل المثال، بدلاً من قول “ارتدي ملابسك الآن”، يمكن القول “هل تفضل ارتداء القميص الأحمر أم الأزرق؟”.
الاحترام: احترام الطفل الكثير يجهله الكثير تجاه الأطفال ولكن يمكنك أن تقدم لابنك الاحترام الحقيقي من خلال التعامل معه بالتعاون، تعاون مع طفلك لإتمام الأمور ولكن لا تصر على تلقيه الأوامر فتخسر طاعته بل وشخصيته ايضاً والتي ستكون سر نجاحه في الحياة
يحب الأطفال العصبيون والعنيدون أن يكونوا مسؤولين عن أنفسهم، وهذه من طرق التعامل مع الطفل العصبي المهمة، لذا احرصي على منح طفلك خيارات متعددة تجعله يشعر بالمسؤولية لكونه يختار ما يريد، مثل الملابس التي سيرتديها، أو لون الكوب الذي يحب استخدامه.
تخلق حالة الإجبار ردَّة فعلٍ عكسيةً لدى الطفل، لكونه مفطوراً على الحرية، فعندما يُمنَع من القيام بأشياء معينةٍ بأسلوبٍ قاسٍ دون توضيح الأسباب المُقنعة؛ سيتولَّد لديه -مع تكرار حالة المنع- رغبةٌ دفينةٌ لتجريب هذا الأمر.
知乎,让每一次点击都充满意义 —— 欢迎来到知乎,发现问题背后的世界。
إذا كان الطفل في حالة غضب أو تعب، قد لا يكون التوقيت مناسبًا للتحدث معه حول مشكلة معينة. من الأفضل اختيار أوقات يكون فيها الطفل مسترخيًا ومستعدًا للاستماع.
في ذلك السن عادة ما يصبح الأطفال عنيدين بشكل طبيعي فهي بداية مرحلة المراهقة، ولكن الطفل العنيد بشكل خاص تصبح عليه بعض الصفات البارزة:
قد يظهر العناد في أشكال متعددة، مثل رفض الاستجابة لطلبات الوالدين أو المعلمين، أو التمسك بشيء معين رغم عدم ملاءمته.
يمكن استخدام المكافآت كوسيلة لتشجيع السلوك الإيجابي، ولكن من المهم أن تكون المكافآت مرتبطة بإنجازات حقيقية وليست مبالغ فيها. على سبيل المثال، يمكنك أن تقول للطفل: “إذا انتهيت من ترتيب غرفتك، سنذهب لنلعب في الحديقة”.
من خلال الاستمرار في استخدام الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.
تحديد وقت اللعب، ويفضل أن تشارك طفلك بين الحين والآخر؛ لتعزيز علاقتكما.
واحدة من أهم استراتيجيات التواصل الفعّال مع الطفل العنيد هي الاستماع له بطريقة تجعله يشعر بأنك تفهم مشاعره ورغباته. عندما يشعر الطفل أن صوته مسموع وأنك تأخذ ما يقوله على محمل الجد، ابحث هنا يقل عناده تدريجياً.